230 Sikap Orangtua Dalam Mendidik Anak (100 yang pertama) 

أخوكم عبد الرحمن بن محمد آل عوضة أبو محمد،
المرشد الطلابي بمدرسة الإمام النيسابوري المتوسطة

الإجمال في تربية الأجيال .. ٢٣٠ وقفة تربوية

٢٣٠ ) وقفة في تربية الأبناء (
١ - إن تربية الأبناء في الإسلام مرتبطة بكتاب الله وسنة رسوله
٢- إن تربية الأبناء من أعظم الأمور التي يجب أن تُصْرف فيها الطاقاتُ والأموال والأوقات.
٣- إن تربية الأبناء الصحيحة تتسم بالعلم والعمل، ولا يُمكن أن تكون بالمزاج والتقليد.
٤- التربية الصحيحة للأبناء متكاملة؛ لأﻧﻬا تُعني بالروح والعقل والجسد، فهي دائمًا في توازنٍ متميٍز وفريد.
٥- إذا أردت أن تقر عينك ويرتاح أبناؤك فربَّهمْ على مراقبة الله وحده بعيدًا عن تربية الرياء.
٦- معرفتُك القيمَ والمعتقداتِ ومراحل النمو عند الأطفال تفتح أمامك آفاًقا لتربية رائعة وممتعة بإذن الله.
٧- أبناء اليوم رجال الغد، وما نبذله اليوم في تربيتهم إنما هو إسهام منا رائعٌ في نصر أمتنا وعزها في المستقبل.
٨- ينبغي علينا محاولة التعرف على ما يفكر فيه أبناؤنا، لأن الفكر الإيجابي يقود إلى الشعور والسلوك الإيجابيين، بعون
الله تعالى.
٩- ينبغي علينا فصل الفعل عن الفاعل، وهذا يعني أن نوجه نقدنا عندما ننتقد إلى فعل الطفل لا إلى الطفل.
١٠ - ينبغي احترام مشاعر الأبناء، فهم كيان مستقل، لهم مشاعرُ تختلف عن مشاعرنا.
١١ - جاهد نفسك؛ لتسمع أبناءك أحسن وأجمل وأطيب الكلمات، واحتسب الأجر في ذلك.
١٢ - اعترف بمعاناة ابنك عندما يشتكي إليك، أو يتضايق من أحدٍ فمثلا، عندما يشتكي من مُدرّسه بأنه أهانه فقل له: صحيحٌ أن
هذا يزعج، ولو كنتُ مكانك لأصابني ما أصابك، أو: هذا أمر مزعج وسوف أنظر في الأمر، وتفاعل مع قضية ابنك لكي يفضي
لك عما في صدره وقلبه دائمًا، ولا تكن سببًا في إبعاده عنك لعدم الاعتراف بُمعاناته، وإن كنت لا توافقه أحيانًا.
١٣ - إن أبناءك هم أحق الناس بالرفق واللين والرحمة والمحبة والوفاء والصدق والعدل والإحسان.
١٤ - ينبغي أن تتقبّل أبناءك على ما هُم عليه، ثم تتأهل بالقراءة والاستماع والسؤال والاستشارة، لتتمكن بعد ذلك بإذن
الله من أخذ أبنائك إلى ما تريده من تربية مطمئنة، وتربية بعيدة عن تربية المتشددين أو المتساهلين.
١٥ - تقبل مشاعر الأولاد يجعلهم مُستعدّين لقبول تلك الحدود التي تريد أن يقفوا عندها.
٢٠ الإجمال في تربية الأجيال .. ٢٣٠ وقفة تربوية
١٦ - من آفات التربية الاستعجا ُ ل، والصابرون هم الفائزون.
١٧ - اخترْ الطريقة المناسبة والكلمات المعبرّة، لتفهم مشاعر الأبناء وقبولهم واحترامهم.
١٨ - ينبغي للآباء أن يتعرّفوا على مبادئ التربية الصحيحة، ثم يبذلوا الجهد والمال والوقت في تطبيق هذه المبادئ.
١٩ - الأبناء يختلفون فيما بينهم، سواءً في الأمور الوراثية أو غيرها، وجميل أن تتعرف على مَلكات ومؤهلات كل واحد منهم،
حيث إن كلا منهم يحتاج إلى علاج خاص أو طريقة خاصة وهذا يحتاج إلى مزيد من الوقت والجهد والمال. ولكنه ليس بكثير على
من جعلهم الله يثقلون كفة حسناتك بعد موتك.
٢٠ - الكلماتُ، ونَبَرات الصوت، وملامح الوجه، كلٌّ ذلك له أبلغ الأثر في إيصال الأبناء إلى نفسية طيبة إيجابية، أو نفسية متعبة قلقة.
٢١ - ازرعْ في أبنائك روحَ التفاؤل، وحُسن الظن بالله، فإن ذلك يجعل الحياة أكثر سعادًة ومتعًة وراحًة وﺑﻬجًة.
٢٢ - ينبغي أن تتخلص من الغضب والتوتر، ولا تسلم بأن ما تفعله من غضب وتوتر وإحباط صحيح، ويتساءل الإنسان عن
حال رجلين يمرّان بظرف واحد أو يتعرضان لحادث واحد، فيغضب أحدهم أشد الغضب ويتقبل الآخر الأمر بابتسامة، ورضا
نفس، لماذا؟ ربما لأن التصورات الذهنية عند الشخص الغاضب كانت غير صحيحة، لذا يتوجب علينا أن نراجع أنفسنا ونصحح
مسارنا إذا واجهنا ما يغضبنا، ولا نتمادى في التقدم نحو أمراض العصر مثل: السكر والضغط بسبب الغضب والتوتر . ولم يكن
إلا إذا انتهكت محارم الله. ، يغضب
٢٣ - ينبغي أن نتجنب اللوم والاﺗﻬام والشتائم والتهديدات والأوامر والتحذيرات، والمقارنات والسخرية ... الخ. ولا تنس أن
أكثر فساد الأبناء من الآباء، والله المستعان.
٢٤ - تزود من فنون تربية الأبناء والاتصال المحترم مع أبنائك، ويمكن أن نسأل أنفسنا هل تربيتنا لأبنائنا الآن هي أفضل ما يمكن أن نصل إليه؟ وتذكر أن ما لم نعلمه أكثر مما علمناه قال تعالى : )وَمَاأوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْم إلَّاقلِيلًا(
٢٥ - أفصح عن مشاعرك لأبنائك دون مناسبة، أخبرهم بحبك العظيم لهم، أخبرهم بمشاعرك تجاههم، وربما كان البخل بالمشاعر أعظم من البخل بالمال.
٢٦ - الإخفاق في تربية الأجيال بعد عمل الأسباب أمر طبيعي، يمكن تعويضه مرات قادمة، وليست المشكلة في الإخفاق،
ولكن المشكلة أحيانًا في عدم الأخذ بالأسباب، والإخفاق بعد بذل الأسباب يُعدّ مجدًا.
٢٧ - لا أظنّه يخفى على الآباء أن حاجاﺗﻬم تختلف عن حاجات الأبناء، فهناك فرق في السن، وفي جميع النواحي النفسية،
والبدنية، والاجتماعية ... وينبغي علينا أن نبحث في تلك الفروق ونراعيها؛ لنساعد أنفسنا بقلة التوترات والغضب، ونساعد أبناءنا
باستقرارهم النفسي.
٢٨ - الطرق والأساليب في تربية الأبناء كثيرة جدًا، وعليك أن تتلمّس الأسلوب الأمثل الذي يُناسب ابنك.
٢٩ - سبب أخطاء الأطفال يرجع في أصوله على ثلاثة أشياء:
الأول: فكري.
والثاني: عملي.
والثالث: إلى ذات الطفل.
إما لا يحمل فكرة صحيحة عن الشيء، فيخطئ؛ أو لا يستطيع أن يُتقن العلم، ولم يتدرب عليه فيخطئ؛ أو أن يتعمد الخطأ،
ويكون من ذوي الطباع العنيدة؛ لذلك يُصرّ على الخطأ وضروري تحديد أصل الخطأ لتسهل معالجته.
٣٠ - الدعابة مع الأبناء تُبهج المزاج، وتشرح الصدر، وتدفع الأولاد للعمل والمبادرة.
٣١ - ربما تعرف أن احترامك مشاعر أبنائك يجعلهم يميلون لاحترام مشاعر الآخرين.
٣٢ - يحتاج الآباء إلى قليل من الهدوء، وبعض الوقت للتفكير في تربيتهم أبناءهم.
٣٣ - يحتاج الآباء إلى تخطيط مُسبق لتربية أبنائهم، فإن لم تخطط لتربية أبنائك فربما خططت للفشل في ذلك الأمر العظيم.
٣٤ - العقاب يمكن أن يؤدي إلى مشاعر ال ُ كره والانتقام، وكثير من المشاعر السلبية؛ ويمكن استخدام العقاب بعد بذل كل
الوسائل الممكنة وكذلك بعد معرفة ضوابط العقاب.
٣٥ -أبْرز إيجابيات ابنك، وحاول أن تتغافل عن سيئاته وتخفيها قدر المستطاع.
٣٦ - يجدر بك أن تزرع في أبنائك الثقة بأنفسهم، فهذا من أعظم أسباب إحراز التفوق في دنياهم وآخرﺗﻬم.
٣٧ - ينبغي أن تعلم وتدرب طفلك كيف يتحمل المسؤولية.
٣٨ - ينبغي أن تعلم ابنك اتخاذ القرارات، ولو أخفق فإن ذلك يجعله إيجابيًا في حياته، فكما قيل: في كل إخفاق يوجد بذرة نجاح
ما لم يكن هذا الإخفاق فيما حرم الله.
٣٩ - الأبناء لديهم قدرٌة لحل مشاكلهم ووضع البدائل والحلول المتنوعة، علمهم آداب الحوار بالاستماع لآرائهم مهما
كانت.
٤٠ - ينبغي للآباء الاعتراف بالخطأ عند حدوثه، فهذا يربي الأبناء على الاعتراف بالأخطاء والرجوع للحق والصواب عندما
يخطئون.
٤١ - أطفالنا لهم كرامتهم التي منحهم الله إياها، فلا تصادر كرامته، ولا تظلمه فإن الظلم ظلمات يوم القيامة.
٤٢ - عند أخطاء الأبناء ينبغي أن يعرفوا أن هذا خطأ، وينبغي لنا أن نتعلم كيف نتعامل مع تلك الأخطاء، وأكثر أخطاء الأبناء
ليست متعمدة، ولا يخفى عليك كم أخطأنا ونحن صغار.
٤٣ - ينبغي أن نترك الأطفال يمارسون حياﺗﻬم، يواجهون مشاكلهم، يتعلمون من أخطائهم، يعتمدون على أنفسهم، يقومون
بأعمالهم، يختارون لأنفسهم مع تشجيعنا لهم بضوابط الشرع، وذلك لنزرع في أبنائنا الثقة بالنفس.
٤٤ - المدحُ أو الثناءُ زادٌ لأولادنا، له ضوابط ينبغي ألا يبالغ
فيه، ولا يغفل عنه ومن الضروري الانتباه في الثناء للعمر ودرجة كفايته، كما ينبغي تكرار الثناء وتنويعه معنويًا وماديًا.
٤٥ - عِشْ مع أبنائك بقلبك، وتحمل أذاهم، فتلك سمات جوهرية في التربية.
٤٦ - ينبغي أن تفهم أبناءك، وتحترمهم بعيدًا عن اﻟﻤﺠادلة والكلام العقيم.
٤٧ - الفوزُ الحقيقي للآباء والأبناء هو الفوز بالآخرة.
٤٨ - خلال تربيتك لأبنائك حاول أن تحسب الآثار والعواقب لعمليات التربية القولية والفعلية.
٤٩ - جميل أن نُنمّي الخيال لدى أبنائنا وأن نتدرج في تنمية الإرادة لديهم.
٥٠ - حاول أن تحفز الأبناء للمزيد من التساؤلات والحصول على الأجوبة الصحيحة.
٥١ - وجود الأخطاء وعدم معرفة الخطأ والصواب أمرٌ طبيعي لدي الأبناء، وهذا يقل مع تقدم السن.
٥٢ - ينبغي أن نكون واضحين، وأن نُطلع الأبناء على ما في أنفسنا؛ لأن هذا يُوّلد الثقة بين الآباء والأبناء، ويُنتج نفسيًة مستقرة
بإذن الله.
٥٣ - على الأبوين أن يَحْذرا الكلمات السيئة، فالأبناء يقلدون آباءهم.
٥٤ - اللُّطف والرفق والرحمة والحنان والمحبة والعطاء والبذل بوابة الدخول إلى نفوس الأبناء وعقولهم، ومن ثم تستطيع التأثير
فهيم وهم من أحق الناس بذلك.
٥٥ - امنح أولادك جميع معاني الحب بلمساته وكلماته قبل أن يبحثوا عنه لدى الآخرين، فربما أزعجهم ذلك.
٥٦ - ابتعد عن التدخل في شؤون الأبناء الخاصة قدر المستطاع.
٥٧ - ينبغي ألا يستفيد الأطفال من بكائهم في تلبية رغباﺗﻬم.
٥٨ - الرفض والعناد والكذب أمورٌ قد تكون عند الأطفال إلى حدود سن الخامسة.
٥٩ - الفراغ أو الوحدة قد تكون سببًا في العناد، وينبغي توفير بعض الألعاب وإشغال الأطفال بما ينفعهم، ووجود الأصدقاء
الطيبين نافعُ وهامّ للأبناء.
٦٠ - ينبغي أن نربي الأبناء على تنمية مهارات التفكير الإيجابي والحوار البناء.
٦١ - ينبغي أن نزرع في الأبناء التفاؤل والإيجابية وحسن الظن بالله تعالى.
٦٢ - توفير بيئة آمنة وتجهيزات متكاملة للأبناء يجعلهم يتطورون في مستوى التفكير والتعليم.
بأن ٩٠ % من مجموع » ٦٣ - يقول د. تاد جيمس الاعتقادات والقيم قد تحزّنتْ في عقولنا في فترة ما قبل السابعة من
العمر
٦٤ - يذكر (برايان ترايسي)، أن الإنسان يقضي ال ٣٠ أو ٤٠ سنة من عمره في التغلب على مشكلات الخمس سنوات الأولى.
٦٥ - تخيل أبناءك وهم يُفارقون ذلك البيت الذي طالما عاشوا فيه، وتزوجوا ثم فارقتهم، ولم يبق في البيت إلا ذكرياﺗﻬم، فاستمتع
بحياتك معهم قبل فراقهم، ودعهم يتذكرون كل الأيام الجميلة التي عاشوها معك.
٦٦ - عامل أبناءك كما تحب أن يُعاملك أبناؤك.
٦٧ - لا تتحدَّ استقلالية أبنائك، فإن ذلك يُوّلد تكرار السلوك غير المرغوب فيه.
٦٨ - ينبغي أن نبني علاقاتنا مع أبنائنا على الثقة المتبادلة وحسن الظن.
٦٩ - ينبغي ألا تجعل المنزل مكانًا للصراع، بل اجعله سلمًا وسلامًا وودًا ورفًقا ولينًا.
٧٠ - يحتاج الأبناء إلى المحبة والاحترام والقبول والتفهم والاستماع العاطفي.
٧١ - لا تنزعج من مشاجرة الأبناء ما لم يصل الأمر إلى الأذى البدني، والتزم الهدوء التام وقد يكون هذا الأمر غير مريح لكنه
مفيد.
٧٢ - المساواة والعَدْل في الأقوال والأفعالبل في كل صغير وكبيربين جميع الأبناء، تلك من صفات الآباء الأوفياء.
٧٣ - تمتّعْ بالجلوس مع أبنائك، والتحدث معهم، ومُشاورﺗﻬم وأخذ آرائهم، واحترامها مهما كانت، وذلك لزرع الثقة بالنفس،
وتخفيف مُعاناة الأبناء من ضغوط الحياة.
٧٤ - احذرْ المقارنة بين أبنائك بأي شكل من الأشكال، ولأي سبب كان.
٧٥ - ازرع المحبة بين الأبناء بالهدايا والاعتذار والتأسف عند الخطأ.
٧٦ - الخوف مُكتسبٌ ويزرعه في الطفل من حوله من الأبوين، والإخوان، والأقارب، واﻟﻤﺠتمع، والزملاء، والإعلام ... إلخ.
٧٧ - التقدير المتدنّي للذات قد يكون وراء كث ٍ ير من
السلوكيات المنحرفة.
٧٨ - النقدُ السلبيّ ينْتُج عنه الإحساسُ بالذنب والخجل، وضعف التقدير للذات.
٧٩ - تقدير الأبناء لذواﺗﻬم مرتبط إلى حد ما بتقدير الأهل لهم، واهتمامهم ﺑﻬم.
٨٠ - الأبناء بشرٌ غير كاملين ومن الضروري أن نجعل علاقتنا مع أبنائنا علاقة صداقة، وذلك بالحوار والتفاهم والاحترام
والاستماع والقبول، بعيدًا عن الأوامر والنواهي، وهذا سر عظيم في التربية.
٨١ - استغلال الأحداث بزرع العقيدة في نفوس الأبناء.
٨٢ - عرّف أبناءك بأن لهم حدودًا وضوابط.
٨٣ - ساعد أبناءك على اختيار الأصدقاء واحترم أصدقاءهم، وتعرّف عليهم، وعلى أسرهم.
٨٤ - إن ضعف الوازع الديني وضعف الرعاية الأسرية هما من أسباب الانحراف الذي ظهر في استبانةٍ أجريتْ للمدخنين.
٨٥ - الهِدّايُة بيد الله، وإذا عَمِل الإنسان الأسبابَ فإن الغالب أن نتائج تربية الأبناء إيجابيٌة.
٨٦ - ينبغي أن تَتْرك الأبناء يتمتعون بالأمان، ولا تضطرهم إلى الكذب والخداع ببسب الخوف منك.
٨٧ - ينبغي الابتعاد عن الرسائل السلبية التي ترسلها للأبناء، فإن لها أبعد الأثر في حياة الأبناء.
٨٨ - التدْليل والاستجابة لكل ما يُريده الأبناء يعوّد الطفل عدم المبالاة.
٨٩ - القسوة والغِْلظة سببٌ في خ وف الأبناء وترددهم، وضعف الثقة بالنفس.
٩٠ - التمييز بين الأبناء يُوّلد بين الأبناء الغيرة والكراهية وحب الانتقام.
٩١ - الخصومات بين الوالدين تُوّلد للأبناء تشتت الذهن، والضعف الدراسي، وتثير المخاوف والاضطرابات والإزعاج وعدم
التمتع بالحياة، وقد يُصبح الأولاد أكثر عدوانية ومشاكل.
٩٢ - لا يُمكن للتربية الطيبة أن تتمّ بدون حُب، فإن الأبناء ينجذبون لمن يهتم ﺑﻬم ويحبهم.
٩٣ - وراء كل سلوك تصورٌ ذهنيّ، حاول معرفة أسباب السلوك.
٩٤ - هناك أمر مهم وإسهام رائع وهو أن تجعل الأبناء على وعي كامل بما يفعلونه، وأن يدركوا أﻧﻬم لو عملوا شيًئا آخر
سيكون أفضل.
٩٥ - في خِضمّ الحياة ينبغي أن لا تنشغل بتحقيق طموحاتك وتنسى مشاكل أبنائك.
٩٦ - مشاركة الآباء الأمهات في تربية الأبناء ترسم أسلوبًا ناجحًا في التربية.
٩٧ - ينبغي أن نقضي وقتًا كافيًا مع أبنائنا، ونعيش أحاسيسهم ومشاكلهم.
٩٨ - حاول تنمية الإحساس بالنجاح في نفوس الأبناء، واجعْلهم يلتفتون إلى الجوانب الإيجابية في حياﺗﻬم وتصرفاﺗﻬم
الحسنة.
٩٩ - حينما تكون في منزلك عش حياتك مع أبنائك بتفكيرك ومشاعرك، وتلك مزية رائعة في الآباء.
١٠٠ - لا تحاول أن تصوغ أبناءك؛ لتجعلهم نسخًة منك، فربما قتلت فيهم الإبداع.




0 komentar:

Mari berdiskusi...

--------------------------------------------------------------------

Awali dengan bismillah sebelum memberi komentar...

--------------------------------------------------------------------